Header Ads

9 سيدات أثرن في حياة السيسي

منذ انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس لجمهورية مصر العربية وهو يؤكد دور المرأة في قيادة المجتمع إلى مستقبل أفضل، ووصول لأعلى المستويات حين أعلن 2017عام المرأة لينتصر وتحصل على مكانتها.. وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة نرصد مشاهد كانت المرأة فيها جنبا إلى جنب مع الرئيس عبد الفتاح السيسي. 
المشهد الأول: الزوجة .. السيدة انتصار عامر
 السيدة هي زوجة الرئيس السيسي حيث وصفها خلال أول لقاء على التليفزيون قبل إعلان ترشحه للرئاسة «أنا ليا زوجة ست فاضلة وعشرة العمر كله» والتي أفصحت له عن رأيها في ترشحه بقولها: «بنحبك صحيح.. لكن الوطن هيضيع». وقال عنها إنها ابنة خالته، وأنه أحبها ووعدها بالزواج بعد التخرج من الكلية الحربية، والرجل الذي يمارس حق الحب واختيار شريكة حياته تبادله هذا الحب لا يمكن أن يعادي حق المرأة في الاختيار، سواء على مستوى الوظيفة أو الحياة العامة، أو الحياة الشخصية أو تمارس دورها في البيت واختيار أن تتعلم وأن تقرر مصيرها بإرادة حرة فى الزواج والعمل والمشاركة السياسية أو المجتمعية. 
المشهد الثاني: الأم .. الحاجة سعيدة 
السيسى أحد أبناء الحاجة سعيدة الثمانية، ورغم ذلك كانت علاقته بها كما لو كان ابنها الوحيد، مزيج نادر بين الحب والاحترام ففي إحدى أصابع يديه يحتضن خاتماً فضياً قدمته له دون أن يخلعه السيسي في أي مناسبة ظهر فيها. وعندما فكر في الترشح للرئاسة، كانت والدته هي أول من لجأ إليه ليستشيرها ويبلغها، لأنه يرى أنها أول إنسان يجب أن يعرف أفكاره وكان في عز أيام الانتخابات الرئاسية لم يخل جدول المرشح عبد الفتاح السيسى من زيارة لوالدته المريضة. 
المشهد الثالث: سيدة التحرير 
 زار السيسى السيدة التي تحرش بها مجموعة من الشباب بميدان التحرير، أثناء مشاركتها في الاحتفالات الشعبية لتنصيبه رئيسًا للجمهورية، عقب فوزه في الانتخابات الرئاسية أمام منافسه حمدين صباحي، وقدم لها اعتذاره مع بوكيه ورد. 
المشهد الرابع: شيماء الصباغ
لم تنتهي مواقف الرئيس السيسي الداعمة لمكانة المرأة حيث قام بتعزية أسرة شيماء الصباغ وقد طالب اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية آنذاك بإظهار الحقيقة في مقتل القيادية بحزب التحالف الشعبي الاشتراكي التي قتلت أثناء فض الشرطة مسيرة كانت تشارك فيها بمنطقة وسط البلد. 
المشهد الخامس: سيدة البرلمان
استجاب السيسى لاستغاثة "سيدة البرلمان" لعلاج ابنها، وبالفعل حدد لقاء لمقابلتها، وبدأ ابنها بتلقي العلاج بمتابعة مؤسسة الرئاسة. 
وكانت الأم التي أطلقت عليها وسائل الإعلام لقب "سيدة البرلمان" قد تواجدت أمام مقر مجلس النواب بشارع القصر العيني يوم 13 فبراير 2016 ، في انتظار خروج موكب الرئيس عبد الفتاح السيسي، عقب إلقاء كلمته في البرلمان، وفور انطلاق الموكب، صرخت السيدة مستنجدة بالرئيس، طالبة مساعدته في معالجة ابنها من سرطان في المخ. وقالت إنها حصلت على موافقة من مجلس الوزراء على علاجه في أمريكا وصرف مبلغ 12 ألف دولار من الدولة لسفرة أمريكا لتلقي العلاج، ولكن في أمريكا رفضوا لأن العملية تكلفتها 285 ألف دولار وطالبت بتدخل السيسي لإنقاذ ابنها، وهو ما حدث بالفعل
المشهد السادس: سيدة المنيا 
قام الرئيس السيسي بالاتصال بسيدة المنيا المسيحية التي تم الاعتداء عليها وتعريتها في قرية الكرم بالمنيا على إثر خلاف طائفي وقدم السيسي اعتذار لها وطالب بإعادة حقها مرة أخرى 
المشهد السابع: الفتاة الإيزيدية
 إن اهتمام السيسي بدور المرأة ليس على النطاق المحلي فقط بينما عبر الحدود المصرية ففي ديسمبر 2015، استقبل السيسي الفتاة “الإيزيدية” العراقية، نادية مراد، الهاربة من أسر تنظيم «داعش» بعد تعرضها للاغتصاب على أيدي التنظيم واستجاب السيسي لطلبها بلقائها. 
المشهد الثامن: الحاجة زينب
 هي المرأة الكفيفة الفقيرة القاطنة بقرية منية سندوب، التابعة للمنصورة بالدقهلية، بقرطها الذهبي، لصالح صندوق «تحيا مصر» وقالت إنها رأت "السيسي في المنام" ورفض البنك أخذ القرط الذهبي لعدم تعامله إلا مع النقود فباعت الحلق وعادت لتتبرع بثمنه للصندوق. 
المشهد التاسع: فتاة العربة
 منى السيد أطلق عليها فتاة العربة لأنها تجر عربة بها بضائع سعيا لطلب الرزق، وذلك بعد أن فعلت ما هو شاق على النساء وبعد أن عرف الرئيس السيسي بقصة تلك المرأة طلب مقابلتها في قصر الاتحادية لحل جميع مشاكلها وليس ذلك فقط بل أدرج اسمها في قائمة ضيوف مؤتمر الشباب كنوع من أنواع التكريم لتلك المرأة العصامية.
 



المصدر المرأة والطفل

ليست هناك تعليقات